دخول
مواضيع مماثلة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 4236 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو ismailajray فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 32000 مساهمة في هذا المنتدى في 7320 موضوع
المواضيع الأخيرة
و اجني الارباح
COUR RESEAU
الدين الاسلامي
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الدين الاسلامي
تعريف الدين
لا يوجد للدين تعريف واضح وثابت هناك العديد من التعاريف للدين ، وتتصارع جميعها على محاولة أشمل و ادق تعريف لكن في النهاية مثل هذا الموضوع يخضع لإيمان الشخص الذي يضع التعريف و بالتالي يصعب وضع تعريف يرضي جميع الناس . فالدين يتناول واحدة من أقدم نقاط النقاش على الأرض ، و في القدم كان النقاش يتناول شكل و طبيعة الإله الذي يجب أن يعبد ، أما في العصر الحديث فيتركز النقاش أساسا حول : وجود أو عدم وجود إله خالق تتوجب عبادته.
لذلك نجد من يحاول تعريف الدين من منطلق إيماني ، روحاني ، يقيني ، أو من منطلق إلحادي ، أو من منطلق عقلاني يحاول دراسة الدين كظاهرة اجتماعية أو نفسية أو فلسفية.
علماء الاجتماع و علماء الإنسان ينظرون إلى الدين على انه مجموعة مجردة من القيم و المثل أو الخبرات التي تتطور ضمن المنظومة الثقافية للجماعة البشرية . فالدين البدائي كان من الصعب تمييزه بنظرهم عن العادات الاجتماعية الثقافية التي تستقر في المجتمع لتشكل البعد الروحي له .
من وجهة نظر علماء الدين ، الدين لا يمكن اختصاره بمظاهره الاجتماعية و الثقافية الجماعية التي لا تشكل إلى مظاهر ناتجة عن الدين و ليست الدين أساسا ، فالدين بالنسبة لهم هو الوعي و الإدراك للمقدس ، و هو إحساس بأن الوجود و العالم تم إيجاده بشكل غير طبيعي عن طريق ذات فوق-طبيعية تدعى الإله أو الخالق أو الرب .
بعض العلماء يعتبر هذا المقدس نتيجة للخوف و الإحساس بعدم القدرة على السيطرة على المصير و الحياة : و يؤيدون كلامهم بأن افنسان عبد النار بداية و عبد النجوم و عبد الريح قبل أن يستطيع أن يسيطر على هذه القوى الطبيعية و بالتالي فإن افخحساس بعدم الأمان هو ما يولد الشعور بالحاجة لوجود خالق . فريدريك شلايرماخر Friedrich Schleiermacher عرف الدين في نهايات القرن الثامن عشر بأنه "الشعور بالاعتماد المطلق (العجز المطلق) ") "feeling of absolute dependence." .
هذا التصور الذي يجعل من الدين نتيجة لعجز البشر يحاول أن يطرح فكرة ان الإنسان بعد كل القدرة على السيطرة و التحكم التي حصل عليها في العصر الحديث لم يعد بحاجة إلى مقدس و إيمان ، إلا أن عصر ما بعد الحداثة بكل ما جلبه من إحباط و يأس من العالم المثالي الذي يتطلع له الإنسان ، شهد عودة واضحة للروحانية تمثلت في العالم الغربي بشكل أساسي على شكل حركات العصر الجديد ، أما في العالم الإسلامي فقد تمثلت بعودة حركات الإسلام السياسي و الأصولية الإسلامية المعتدلة و المتطرفة . مما يعيد طرح السؤال حول علاقة الدين بالعجز أو إذا كان الإنسان فعلا قادرا عن التخلي عن الإيمان بالمقدس .
يمكن إجمال مميزات الأديان كافة بعدة نقاط :
الإيمان بوجود إله فوق-طبيعي هو الخالق للكون و العالم و المتحكم بهما و بالبشر و كافة المخلوقات .
التمييز بين عالم الأرواح و عالم المادة .
وجود طقوس عبادية يقصد بها تبجيل المقدس من ذات إلهية و غيرها من الأشياء التي تتصف بالقدسية .
قانون أخلاقي moral code ، أو شريعة تشمل الخلاق و الحكام التي يجب اتباعها من قبل الناس و يعتقد المؤمنون انها آتية من الله الخالق لتنظيم شؤون العباد .
الصلاة و هي الشكل الأساسي للاتصال بالخالق و إظهار التبجيل و الخضوع .
رؤية كونية world view : تشرح كيفية خلق العالم و تركيب السماوات و الأرض و آلية الثواب و العقاب ، أي كيف ينظم الله شؤون العالم .
شريعة أو مباديء شرعية لتنظيم حياة المؤمن وفقا للرؤية الكونية التي يقدمها هذا الدين .
[عدل] تعريف الدين
الدين في اللغة العربية هو أستدانة اللأنسان ودنوه عن شئ معين والدين هو أعتقاد أهل عقيدة ما يبشرون بها ويؤمنون بها عن باقي العقائد.
[عدل] أسس الأديان
لكل دين أسس وثوابت توجد في كل دين وهم عشرة أشياء وهم أسم للديانة , مؤسس , كتاب , تقويم ,لغة , نوع معبد ,طقوس , مكان مقدس , وقت ظهور يبدء منه التقويم.
أولاً المؤسس: والمؤسس هذا هو الشخصية التي أسست العقيدة وثوابتها ونظمها وأول من بشرت عنها وهو الذي أنشئها وأنشاء أو اوحي أليه بالكتاب المقدس لكل عقيدة.
ثانياً أسم الديانة : يطلق أسم الديانة حسب أسمها المعتقد وله معنى ,أو تطلق حسب أسم منشأها , أو حسب المكان التي خرجت منه.
ثالثاً الكتاب المقدس: لكل عقيدة كتاب مقدس أو عدة كتب هو الكتاب الذي أنشأه المؤسس الأول أو من أتبعوه من عظام أهل الديانة و يضم الكتاب المقدس كل ما تتعلق به الديانة من أركان , فروض , عقيدة , سلوكيات وأخلاقيات , تشريعات , أجتماعيات, تقويم , أعياد , عبادات , معاملات, و يظهر ذلك الكتاب أو عدة الكتب أما بأعترافها بتاليفه كال(البوذية ,الكنفشيوسية ,الطاوية ,الجينية)أما القول بأنه موحي أو منزل من عند إله أو عدة ألهة مثل (المسيحية , الإسلام , الهندوسية , السيخية , البهائية )
تقويم : لكل دين تقويمه الخاص الذي يتحكم في كل مواعيده مثل (الأعياد و الصيام ومواعيد الحج)ويبداء التقويم غالباً من وقت أنشاء الدين (هجري للمسلمين , بديع للبهائين ,ميلادي للمسيحين , عبراني لليهود)
لغة: وهي اللغة التي أنزل بها كتابها واللغة التي تتم بها الشعائر
لا يوجد للدين تعريف واضح وثابت هناك العديد من التعاريف للدين ، وتتصارع جميعها على محاولة أشمل و ادق تعريف لكن في النهاية مثل هذا الموضوع يخضع لإيمان الشخص الذي يضع التعريف و بالتالي يصعب وضع تعريف يرضي جميع الناس . فالدين يتناول واحدة من أقدم نقاط النقاش على الأرض ، و في القدم كان النقاش يتناول شكل و طبيعة الإله الذي يجب أن يعبد ، أما في العصر الحديث فيتركز النقاش أساسا حول : وجود أو عدم وجود إله خالق تتوجب عبادته.
لذلك نجد من يحاول تعريف الدين من منطلق إيماني ، روحاني ، يقيني ، أو من منطلق إلحادي ، أو من منطلق عقلاني يحاول دراسة الدين كظاهرة اجتماعية أو نفسية أو فلسفية.
علماء الاجتماع و علماء الإنسان ينظرون إلى الدين على انه مجموعة مجردة من القيم و المثل أو الخبرات التي تتطور ضمن المنظومة الثقافية للجماعة البشرية . فالدين البدائي كان من الصعب تمييزه بنظرهم عن العادات الاجتماعية الثقافية التي تستقر في المجتمع لتشكل البعد الروحي له .
من وجهة نظر علماء الدين ، الدين لا يمكن اختصاره بمظاهره الاجتماعية و الثقافية الجماعية التي لا تشكل إلى مظاهر ناتجة عن الدين و ليست الدين أساسا ، فالدين بالنسبة لهم هو الوعي و الإدراك للمقدس ، و هو إحساس بأن الوجود و العالم تم إيجاده بشكل غير طبيعي عن طريق ذات فوق-طبيعية تدعى الإله أو الخالق أو الرب .
بعض العلماء يعتبر هذا المقدس نتيجة للخوف و الإحساس بعدم القدرة على السيطرة على المصير و الحياة : و يؤيدون كلامهم بأن افنسان عبد النار بداية و عبد النجوم و عبد الريح قبل أن يستطيع أن يسيطر على هذه القوى الطبيعية و بالتالي فإن افخحساس بعدم الأمان هو ما يولد الشعور بالحاجة لوجود خالق . فريدريك شلايرماخر Friedrich Schleiermacher عرف الدين في نهايات القرن الثامن عشر بأنه "الشعور بالاعتماد المطلق (العجز المطلق) ") "feeling of absolute dependence." .
هذا التصور الذي يجعل من الدين نتيجة لعجز البشر يحاول أن يطرح فكرة ان الإنسان بعد كل القدرة على السيطرة و التحكم التي حصل عليها في العصر الحديث لم يعد بحاجة إلى مقدس و إيمان ، إلا أن عصر ما بعد الحداثة بكل ما جلبه من إحباط و يأس من العالم المثالي الذي يتطلع له الإنسان ، شهد عودة واضحة للروحانية تمثلت في العالم الغربي بشكل أساسي على شكل حركات العصر الجديد ، أما في العالم الإسلامي فقد تمثلت بعودة حركات الإسلام السياسي و الأصولية الإسلامية المعتدلة و المتطرفة . مما يعيد طرح السؤال حول علاقة الدين بالعجز أو إذا كان الإنسان فعلا قادرا عن التخلي عن الإيمان بالمقدس .
يمكن إجمال مميزات الأديان كافة بعدة نقاط :
الإيمان بوجود إله فوق-طبيعي هو الخالق للكون و العالم و المتحكم بهما و بالبشر و كافة المخلوقات .
التمييز بين عالم الأرواح و عالم المادة .
وجود طقوس عبادية يقصد بها تبجيل المقدس من ذات إلهية و غيرها من الأشياء التي تتصف بالقدسية .
قانون أخلاقي moral code ، أو شريعة تشمل الخلاق و الحكام التي يجب اتباعها من قبل الناس و يعتقد المؤمنون انها آتية من الله الخالق لتنظيم شؤون العباد .
الصلاة و هي الشكل الأساسي للاتصال بالخالق و إظهار التبجيل و الخضوع .
رؤية كونية world view : تشرح كيفية خلق العالم و تركيب السماوات و الأرض و آلية الثواب و العقاب ، أي كيف ينظم الله شؤون العالم .
شريعة أو مباديء شرعية لتنظيم حياة المؤمن وفقا للرؤية الكونية التي يقدمها هذا الدين .
[عدل] تعريف الدين
الدين في اللغة العربية هو أستدانة اللأنسان ودنوه عن شئ معين والدين هو أعتقاد أهل عقيدة ما يبشرون بها ويؤمنون بها عن باقي العقائد.
[عدل] أسس الأديان
لكل دين أسس وثوابت توجد في كل دين وهم عشرة أشياء وهم أسم للديانة , مؤسس , كتاب , تقويم ,لغة , نوع معبد ,طقوس , مكان مقدس , وقت ظهور يبدء منه التقويم.
أولاً المؤسس: والمؤسس هذا هو الشخصية التي أسست العقيدة وثوابتها ونظمها وأول من بشرت عنها وهو الذي أنشئها وأنشاء أو اوحي أليه بالكتاب المقدس لكل عقيدة.
ثانياً أسم الديانة : يطلق أسم الديانة حسب أسمها المعتقد وله معنى ,أو تطلق حسب أسم منشأها , أو حسب المكان التي خرجت منه.
ثالثاً الكتاب المقدس: لكل عقيدة كتاب مقدس أو عدة كتب هو الكتاب الذي أنشأه المؤسس الأول أو من أتبعوه من عظام أهل الديانة و يضم الكتاب المقدس كل ما تتعلق به الديانة من أركان , فروض , عقيدة , سلوكيات وأخلاقيات , تشريعات , أجتماعيات, تقويم , أعياد , عبادات , معاملات, و يظهر ذلك الكتاب أو عدة الكتب أما بأعترافها بتاليفه كال(البوذية ,الكنفشيوسية ,الطاوية ,الجينية)أما القول بأنه موحي أو منزل من عند إله أو عدة ألهة مثل (المسيحية , الإسلام , الهندوسية , السيخية , البهائية )
تقويم : لكل دين تقويمه الخاص الذي يتحكم في كل مواعيده مثل (الأعياد و الصيام ومواعيد الحج)ويبداء التقويم غالباً من وقت أنشاء الدين (هجري للمسلمين , بديع للبهائين ,ميلادي للمسيحين , عبراني لليهود)
لغة: وهي اللغة التي أنزل بها كتابها واللغة التي تتم بها الشعائر
mohamed- عضو متميز
- عدد المساهمات : 2533
تاريخ التسجيل : 22/11/2009
العمر : 26
المستوى: : 2/7
القسم : : 2/7
رد: الدين الاسلامي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ام مريمة- مشرف
- عدد المساهمات : 2730
تاريخ التسجيل : 09/05/2010
المستوى: : استاذة
القسم : : السلك الاعدادي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء مايو 18, 2016 2:16 am من طرف RACHID
» برامج منوعة لتعليم الاطفال
الخميس مايو 28, 2015 3:14 pm من طرف RACHID
» les composantes d'un ordinateur
الأربعاء مايو 27, 2015 4:24 am من طرف RACHID
» برنامج crocodile clips بالنسبة لمادة الفيزياء و التكنولوجيا
الإثنين مايو 25, 2015 2:15 pm من طرف RACHID
» برامج تعليمية للاطفال
الإثنين مايو 18, 2015 2:58 pm من طرف RACHID
» امتحانات جهوية لمادة اللغة العربية 2014 مع التصحيح
الإثنين مايو 18, 2015 9:21 am من طرف RACHID
» امتحانات جهوية لمادة اللغة الفرنسية 2014 مع التصحيح
الأحد مايو 17, 2015 2:20 pm من طرف RACHID
» موقع يحتوي على مجموعة من الامتحانات الجهوية للتحميل مع التصحييح
الأحد مايو 17, 2015 6:23 am من طرف RACHID
» un lien très intéressant pour les enseignants de français
السبت سبتمبر 20, 2014 10:57 am من طرف redha