دخول
مواضيع مماثلة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 4236 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو ismailajray فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 32000 مساهمة في هذا المنتدى في 7320 موضوع
المواضيع الأخيرة
و اجني الارباح
COUR RESEAU
زاكورة : مدينة الجمال الصحراوي
+5
maria salam
شيماء اليسع
razine chaimaa
ام مريمة
FAIZ
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
زاكورة : مدينة الجمال الصحراوي
زاكورة حاضرة السياحة الصحراوية في المغرب
يتنوع المنتوج السياحي
المغربي تنوع طبيعته الإثنية والجغرافية والحضارية. فمن سياحة المآثر
التاريخية في مدن فاس ومراكش والرباط، إلى سياحة الأعمال في الدار البيضاء،
إلى السياحة البحرية في أغادير والسعيدية وطنجة، والسياحة الجبلية في
أزيلال وتوبقال، إضافة إلى السياحة الثقافية وسياحة المؤتمرات. ضمن هذا
التنوع تسعى السياحة الصحراوية جاهدة إلى فرض وجودها في الساحة، معتمدة في
ذلك على اعتبار عناصر التميز التي لا وجود لها خارج الفضاء الصحراوي.
تشتهر ورزازات باعتبارها حاضرة السياحة الصحراوية، ولو أن كل من يتحدث عن
واحات ورزازات وكثبانها، فهو يعني منطقة زكورة بالتأكيد. لأن ورزازات بعيدة
عن الكثبان بعدها عن زكورة. كما يعنيها بالطبع كل من يتحدث عن أودية
ورزازات، لأنها كلها تصب في وادي درعة، أكبر الوديان المغربية، وحاضرته
مدينة زكورة. ويذكر التاريخ أن هذه المنطقة هي مهد الأسرة السعدية التي
حكمت المغرب في القرن السادس عشر، وامتد نفوذها حتى تومبوكتو في مالي. وها
هي اللوحة المنتصبة قبيل وادي درعة تذكر الزوار: «تومبوكتو: 52 يوما». فقد
عاشت هذه المدينة عبر القرون الخوالي محطة مهمة في طريق القوافل التجارية
بين مراكش وتومبوكتو.
اسم زكورة مشتق من جبل «تازكورت» الذي تحتمي بظله، و«أزكور» في اللهجة
المحلية تعني الكنز. قوة الجذب السياحي الذي تتمتع به المنطقة، يجعلها كما
يعني اسمها كنزا لا ينضب. لكن الزائر يجد نفسه في مدينة فقيرة تتضخم
عشوائيا وسط الفراغ. ولعل ذلك ما يعكسه فراغها من سوق في مستوى حجمها
السكاني. من يصدق أن ساحة يتجاور فيها الخضار والحداد هي كل ما في الأمر؟.
فالسكان الطيبون، بعد عقود من التمدن، مازالوا يفضلون السوق الأسبوعية التي
يقيمونها هنا يومي الأربعاء والأحد ويطوون خيامها عصرا. الأزقة المتربة
تعيش زمن الإنترنت الذي تشير إليه لوحة معلقة على جدار مهترئ. والحياة
البسيطة لأبناء المنطقة نقيض حياة الفنادق السياحية وبزارات الصناعة
التقليدية. يتنهد شيخ دراوي (نسبة إلى وادي درعة)، وهو يتأمل بازارا
مجاورا، ويؤكد أن أكثر من نصف المعروضات إنتاج غير محلي يتم تسويقه على
حساب المحلي. فخار أسفي بدلا عن فخار تامكروت (20 كلم عن زكورة)، والزربية
الأطلسية تطغى على الزربية الوزكيطية. لكنه يتفادى الخوض في أسباب ذلك. بل
إن روعة الغروب في زكورة، التي يتغنى بها السياح، كما يتغنون بغروب محاميد
الغزلان، لا يهتم بها أبناء المدينة المنشغلون باهتمامات معيشية أكثر
إلحاحا. ويصفها أحد أبنائها فيقول إن زكورة حي (حومة) شعبي كبير يضم بين
ثناياه سلسلة من الفنادق والمقاهي والمطاعم والبزارات وغيرها من السلع
والخدمات المقدمة لسائح محتمل.
الفولكلور الرجالي المتميز بإيقاعاته الراقصة، وخزانة الزاوية الناصرية في
«تامكروت» بمخطوطاتها النادرة، أصبحا بدورهما في خدمة السياحة.
حتى بات من الصعب اليوم أن نتحدث عن زكورة دون سياح.
هكذا استفاقت هذه المدينة يوما، فوجدت نفسها حاضرة السياحة الصحراوية. ولو
أن اللقب مسجل باسم ورزازات، باعتبارها مركز المحافظة.
النشاط الأساسي هنا، بعد الإدارة العمومية، هو السياحة. مادامت فلاحة
البساتين الصغيرة لا تسمن ولا تغني في مناخ يقل معدل أمطاره عن 70 ميليمترا
سنويا. لا تمور ورزازات التي تنتجها واحات وادي درعة، ولا حناء المغرب
التي تنتجها منطقة «النقب»، قادرة على استيعاب اليد العاملة المحلية.
والهجرة هنا لا تقتصر على التوجه إلى خارج البلاد، فكثير من الـ«دراوا»
(جمع دراوي) مهاجرون في مدن مغربية كبرى، لا يجمعهم غير «العيد الكبير»،
وأهم المناسبات العائلية.
تشهد السياحة الصحراوية فترات مد وجذب، أو ما يصطلح عليه المهنيون
بـ«الموسم العالي» الذي يشهد تدفق أعداد من السياح الأجانب، ويقابله
«الموسم الواطي» الذي يشهد انحسار هذا التدفق بنسبة كبيرة. والعام السياحي
موسمان عاليان، أحدهما من منتصف مارس (أيار) إلى أواخر مايو (أيار)،
والثاني من سبتمبر (إيلول) إلى نهاية أكتوبر (تشرين الأول). فيما يغطي
الموسم الواطي بقية شهور العام السياحي. ويؤكد المهنيون أن الموسم العالي،
الذي نودعه هذا الأسبوع، كان أحسن من العام الماضي، وأن متوسط ارتياد
الفنادق في محافظة زكورة ناهز نسبة 50 في المائة. كما تأكد في هذا الموسم
انحسار كبير في حجم السياح الألمان الذين يصنفون في خانة «السياح
المنفقين»، في مقابل سياح الرحلات الجماعية المنظمة الذين ينزلون بأبخس
الأسعار، و«لا يصرف الواحد منهم على غذائه غير ثمن خبزة وحبة طماطم
(بندورة)»، حسب تعبير أحد المهنيين.
ويستدرك المتحدث أن 90 في المائة من زوار المنطقة هم سياح غربيون، والنسبة
الباقية موزعة بين المغاربة والعرب، مؤكدا أن السياح العرب، الذين يصلون
حاضرة السياحة الصحراوية، هم من الصفوة، ويهتمون بهواية القنص في البراري،
لأن المنطقة تزخر بمؤهلات متميزة في هذا المجال.
هواة السياحة الصحراوية هم في معظمهم غربيون يقصدون عالما آخر. وهم يعتقدون
أن منطقة ورزازات بداية القارة الإفريقية، معتبرين ما قبلها، طنجة وفاس
والرباط والدار البيضاء، شبيهة بمدن غربية أو شرق أوسطية.
ويتمدد وادي درعة عبر أكبر واحات المنطقة، «مزكيطة وتنزولين وطرناطة
وفزواطة وكتاوا ومحاميد الغزلان». فحتى ثلاثة عقود خلت كانت الغزلان ترتوي
من مياه درعة في واضحة النهار. وكانت حيوانات وطيور البراري أوفر.
ثم تتغير اللوحة كليا، فيصبح الزائر أمام كثبان على حد البصر، تداعبها
الرياح منذ الأزل فلا تستقر على شكل. وفي حركتها الطبيعية تزحف على
البساتين، وتتخطى الأسوار العالية المقامة حول «كصور» درعة، وهي الوحدات
السكنية الجماعية المحصنة من الأعداء في زمن «السيبة»، ومن زحف الرمال في
الوقت الحاضر. وتنم أسماؤها عن تعايش إلى حد التمازج بين أعراق مختلفة.
فهذه «كصور» بأسماء عربية يقيم بها أمازيغ، تجاورها أخرى بأسماء أمازيغية
يسكنها عرب. وفي زاوية شاسعة من الصورة يتمدد قفر النقب شمالا حتى الحدود
الجزائرية، وتغطي سهوب سيدي عبد النبي المنطقة التي تفصل زكرة عن صحراء
«طاطا». مئات الهكتارات ليس فيها سوى «الشيح والريح» على حد التعبير
المغربي. والشيح هو العشبة التي يسوقها «العطارا» لورودها في كتب الأعشاب
كشفاء لداء المعدة. ويتصدر الصورة جبل باني المتمدد مثل ثعبان أسطوريو من
جبل «كيسان» المقابل لقرية أكدز إلى المحاميد.
مع الصور
بعض الصورة من
زاكورة
[size=12]
مدخل لمدينة زاكورة
[/center]يتنوع المنتوج السياحي
المغربي تنوع طبيعته الإثنية والجغرافية والحضارية. فمن سياحة المآثر
التاريخية في مدن فاس ومراكش والرباط، إلى سياحة الأعمال في الدار البيضاء،
إلى السياحة البحرية في أغادير والسعيدية وطنجة، والسياحة الجبلية في
أزيلال وتوبقال، إضافة إلى السياحة الثقافية وسياحة المؤتمرات. ضمن هذا
التنوع تسعى السياحة الصحراوية جاهدة إلى فرض وجودها في الساحة، معتمدة في
ذلك على اعتبار عناصر التميز التي لا وجود لها خارج الفضاء الصحراوي.
تشتهر ورزازات باعتبارها حاضرة السياحة الصحراوية، ولو أن كل من يتحدث عن
واحات ورزازات وكثبانها، فهو يعني منطقة زكورة بالتأكيد. لأن ورزازات بعيدة
عن الكثبان بعدها عن زكورة. كما يعنيها بالطبع كل من يتحدث عن أودية
ورزازات، لأنها كلها تصب في وادي درعة، أكبر الوديان المغربية، وحاضرته
مدينة زكورة. ويذكر التاريخ أن هذه المنطقة هي مهد الأسرة السعدية التي
حكمت المغرب في القرن السادس عشر، وامتد نفوذها حتى تومبوكتو في مالي. وها
هي اللوحة المنتصبة قبيل وادي درعة تذكر الزوار: «تومبوكتو: 52 يوما». فقد
عاشت هذه المدينة عبر القرون الخوالي محطة مهمة في طريق القوافل التجارية
بين مراكش وتومبوكتو.
اسم زكورة مشتق من جبل «تازكورت» الذي تحتمي بظله، و«أزكور» في اللهجة
المحلية تعني الكنز. قوة الجذب السياحي الذي تتمتع به المنطقة، يجعلها كما
يعني اسمها كنزا لا ينضب. لكن الزائر يجد نفسه في مدينة فقيرة تتضخم
عشوائيا وسط الفراغ. ولعل ذلك ما يعكسه فراغها من سوق في مستوى حجمها
السكاني. من يصدق أن ساحة يتجاور فيها الخضار والحداد هي كل ما في الأمر؟.
فالسكان الطيبون، بعد عقود من التمدن، مازالوا يفضلون السوق الأسبوعية التي
يقيمونها هنا يومي الأربعاء والأحد ويطوون خيامها عصرا. الأزقة المتربة
تعيش زمن الإنترنت الذي تشير إليه لوحة معلقة على جدار مهترئ. والحياة
البسيطة لأبناء المنطقة نقيض حياة الفنادق السياحية وبزارات الصناعة
التقليدية. يتنهد شيخ دراوي (نسبة إلى وادي درعة)، وهو يتأمل بازارا
مجاورا، ويؤكد أن أكثر من نصف المعروضات إنتاج غير محلي يتم تسويقه على
حساب المحلي. فخار أسفي بدلا عن فخار تامكروت (20 كلم عن زكورة)، والزربية
الأطلسية تطغى على الزربية الوزكيطية. لكنه يتفادى الخوض في أسباب ذلك. بل
إن روعة الغروب في زكورة، التي يتغنى بها السياح، كما يتغنون بغروب محاميد
الغزلان، لا يهتم بها أبناء المدينة المنشغلون باهتمامات معيشية أكثر
إلحاحا. ويصفها أحد أبنائها فيقول إن زكورة حي (حومة) شعبي كبير يضم بين
ثناياه سلسلة من الفنادق والمقاهي والمطاعم والبزارات وغيرها من السلع
والخدمات المقدمة لسائح محتمل.
الفولكلور الرجالي المتميز بإيقاعاته الراقصة، وخزانة الزاوية الناصرية في
«تامكروت» بمخطوطاتها النادرة، أصبحا بدورهما في خدمة السياحة.
حتى بات من الصعب اليوم أن نتحدث عن زكورة دون سياح.
هكذا استفاقت هذه المدينة يوما، فوجدت نفسها حاضرة السياحة الصحراوية. ولو
أن اللقب مسجل باسم ورزازات، باعتبارها مركز المحافظة.
النشاط الأساسي هنا، بعد الإدارة العمومية، هو السياحة. مادامت فلاحة
البساتين الصغيرة لا تسمن ولا تغني في مناخ يقل معدل أمطاره عن 70 ميليمترا
سنويا. لا تمور ورزازات التي تنتجها واحات وادي درعة، ولا حناء المغرب
التي تنتجها منطقة «النقب»، قادرة على استيعاب اليد العاملة المحلية.
والهجرة هنا لا تقتصر على التوجه إلى خارج البلاد، فكثير من الـ«دراوا»
(جمع دراوي) مهاجرون في مدن مغربية كبرى، لا يجمعهم غير «العيد الكبير»،
وأهم المناسبات العائلية.
تشهد السياحة الصحراوية فترات مد وجذب، أو ما يصطلح عليه المهنيون
بـ«الموسم العالي» الذي يشهد تدفق أعداد من السياح الأجانب، ويقابله
«الموسم الواطي» الذي يشهد انحسار هذا التدفق بنسبة كبيرة. والعام السياحي
موسمان عاليان، أحدهما من منتصف مارس (أيار) إلى أواخر مايو (أيار)،
والثاني من سبتمبر (إيلول) إلى نهاية أكتوبر (تشرين الأول). فيما يغطي
الموسم الواطي بقية شهور العام السياحي. ويؤكد المهنيون أن الموسم العالي،
الذي نودعه هذا الأسبوع، كان أحسن من العام الماضي، وأن متوسط ارتياد
الفنادق في محافظة زكورة ناهز نسبة 50 في المائة. كما تأكد في هذا الموسم
انحسار كبير في حجم السياح الألمان الذين يصنفون في خانة «السياح
المنفقين»، في مقابل سياح الرحلات الجماعية المنظمة الذين ينزلون بأبخس
الأسعار، و«لا يصرف الواحد منهم على غذائه غير ثمن خبزة وحبة طماطم
(بندورة)»، حسب تعبير أحد المهنيين.
ويستدرك المتحدث أن 90 في المائة من زوار المنطقة هم سياح غربيون، والنسبة
الباقية موزعة بين المغاربة والعرب، مؤكدا أن السياح العرب، الذين يصلون
حاضرة السياحة الصحراوية، هم من الصفوة، ويهتمون بهواية القنص في البراري،
لأن المنطقة تزخر بمؤهلات متميزة في هذا المجال.
هواة السياحة الصحراوية هم في معظمهم غربيون يقصدون عالما آخر. وهم يعتقدون
أن منطقة ورزازات بداية القارة الإفريقية، معتبرين ما قبلها، طنجة وفاس
والرباط والدار البيضاء، شبيهة بمدن غربية أو شرق أوسطية.
ويتمدد وادي درعة عبر أكبر واحات المنطقة، «مزكيطة وتنزولين وطرناطة
وفزواطة وكتاوا ومحاميد الغزلان». فحتى ثلاثة عقود خلت كانت الغزلان ترتوي
من مياه درعة في واضحة النهار. وكانت حيوانات وطيور البراري أوفر.
ثم تتغير اللوحة كليا، فيصبح الزائر أمام كثبان على حد البصر، تداعبها
الرياح منذ الأزل فلا تستقر على شكل. وفي حركتها الطبيعية تزحف على
البساتين، وتتخطى الأسوار العالية المقامة حول «كصور» درعة، وهي الوحدات
السكنية الجماعية المحصنة من الأعداء في زمن «السيبة»، ومن زحف الرمال في
الوقت الحاضر. وتنم أسماؤها عن تعايش إلى حد التمازج بين أعراق مختلفة.
فهذه «كصور» بأسماء عربية يقيم بها أمازيغ، تجاورها أخرى بأسماء أمازيغية
يسكنها عرب. وفي زاوية شاسعة من الصورة يتمدد قفر النقب شمالا حتى الحدود
الجزائرية، وتغطي سهوب سيدي عبد النبي المنطقة التي تفصل زكرة عن صحراء
«طاطا». مئات الهكتارات ليس فيها سوى «الشيح والريح» على حد التعبير
المغربي. والشيح هو العشبة التي يسوقها «العطارا» لورودها في كتب الأعشاب
كشفاء لداء المعدة. ويتصدر الصورة جبل باني المتمدد مثل ثعبان أسطوريو من
جبل «كيسان» المقابل لقرية أكدز إلى المحاميد.
مع الصور
بعض الصورة من
زاكورة
[size=12]
مدخل لمدينة زاكورة
ام مريمة- مشرف
- عدد المساهمات : 2730
تاريخ التسجيل : 09/05/2010
المستوى: : استاذة
القسم : : السلك الاعدادي
رد: زاكورة : مدينة الجمال الصحراوي
هي ايضا مدينة خلابة الا انني زرتها لوهلة قصييييييرة
razine chaimaa- مشرف
- عدد المساهمات : 708
تاريخ التسجيل : 21/11/2009
العمر : 26
رد: زاكورة : مدينة الجمال الصحراوي
ووووووووووو مناظر رائعة اتمنى زيارتها يوما ما
لكن يجب ان اضع واقيا للشمس هههههههههههههههههههههههه
لكن يجب ان اضع واقيا للشمس هههههههههههههههههههههههه
شيماء اليسع- مشرف
- عدد المساهمات : 2343
تاريخ التسجيل : 21/11/2009
العمر : 26
المستوى: : الثانية إعدادي
القسم : : 2/4
maria salam- ADMINISTRATEUR
- عدد المساهمات : 564
تاريخ التسجيل : 23/02/2010
المستوى: : centre
القسم : : centre
ahlam- مشرف
- عدد المساهمات : 767
تاريخ التسجيل : 15/01/2010
المستوى: : 3
القسم : : 3/2
nadia- عضو مبتدئ
- عدد المساهمات : 116
تاريخ التسجيل : 08/02/2010
المستوى: : a/a
القسم : : b
ماجدة الحافصي- مشرف
- عدد المساهمات : 963
تاريخ التسجيل : 01/10/2010
العمر : 27
المستوى: : troisième annee
القسم : : 3/6
رد: زاكورة : مدينة الجمال الصحراوي
بارك الله فيك و دمت متالقا ...
ABDELILAH1- عضو متطور
- عدد المساهمات : 636
تاريخ التسجيل : 30/11/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء مايو 18, 2016 2:16 am من طرف RACHID
» برامج منوعة لتعليم الاطفال
الخميس مايو 28, 2015 3:14 pm من طرف RACHID
» les composantes d'un ordinateur
الأربعاء مايو 27, 2015 4:24 am من طرف RACHID
» برنامج crocodile clips بالنسبة لمادة الفيزياء و التكنولوجيا
الإثنين مايو 25, 2015 2:15 pm من طرف RACHID
» برامج تعليمية للاطفال
الإثنين مايو 18, 2015 2:58 pm من طرف RACHID
» امتحانات جهوية لمادة اللغة العربية 2014 مع التصحيح
الإثنين مايو 18, 2015 9:21 am من طرف RACHID
» امتحانات جهوية لمادة اللغة الفرنسية 2014 مع التصحيح
الأحد مايو 17, 2015 2:20 pm من طرف RACHID
» موقع يحتوي على مجموعة من الامتحانات الجهوية للتحميل مع التصحييح
الأحد مايو 17, 2015 6:23 am من طرف RACHID
» un lien très intéressant pour les enseignants de français
السبت سبتمبر 20, 2014 10:57 am من طرف redha