دخول
مواضيع مماثلة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 4236 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو ismailajray فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 32000 مساهمة في هذا المنتدى في 7320 موضوع
المواضيع الأخيرة
و اجني الارباح
COUR RESEAU
موظوع حول الامية
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
موظوع حول الامية
التســامح
وضع الأقليات المسلمة المعاصرة في المجتمعات غير الإسلامية
أميركا اللاتينية متعطشة للإسلام
ما أطيب الكلام نستهله بذكر الله رب العالمين، سبحانه وحده لا شريك له، لا نعبد إلا إياه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله.
أما بعد
يتخبط عالمنا الإسلامي اليوم أيمّا تخبط في ظل ما يشهده العالم من أعمال رسخّت في ذهون الغربيين صورة غير صحيحة عن الإسلام يرسمها واقع الحال. وتأتي الأحداث التي وقعت في مدريد (إسبانيا) في الحادي عشر من شهر آذار المنصرم مجسدة ما أراد الغربيون أن يرسموه عن الإسلام في ذهونهم من خلال إعلامهم المسيّر. وكأنّ أحداث مدريد تعود لتزكي نار الفتن مع ما يعتمر في الصدور من تشككات واحتقانات تخلع عن المسلمين صورة المصداقية لتترك باب الريح مفتوحاً على مصراعيه للضغينة التي تكنّها النفوس للمسلمين ولدينهم القويم.
ومن جديد يصبح الإسلام ديناً في مهب الريح، رمزاً-تالله- للعنف والبغضاء، دين الإرهاب، وهي صفة ما انفك الغربيون يحاولون إلصاقها به. عدائيات وعصبيات تحوك المؤامرات لديننا لتوقعه في مصيدة الإرهاب.
وأين نحن فعلاً من الإرهاب وأين هو العالم المتحضر الذي يلزم الصمت لا بلا يوازر مقتل شيخ داعية مقعد وهو الشيخ أحمد ياسين رمز من رموز الكفاح الإسلامي.
ما لها الحكومات الإسلامية في العالم لا تصحو من كبوتها فلا تكتفي بالإستنكار بل تترجم الأقوال أفعالأ، لترد كل هذا الكلام المغلوط وتصد هذه الهجمة العدائية التي تجتاح العالم ضد الإسلام والمسلمين. وكأن المجازر والإقتتالات باتت قدر عالمنا اليوم.
إن الأمن والسلام مهددان بالفشل في ظل ما يجري من أحداث.
هي أعمال عدائية همجية لم تختطها أي تعهدات أو مواثيق دولية ، تتعارض مع روح الإنسانية والأخلاق فلا تزرع سوى البلبلة ولا تحصد سوى التوتر والقلق في ظل اختلاق صورة كاذبة مشوهة عن المسلمين .
إن الإنسانية اليوم متعطشة لأن يسود السلام الحقيقي هذا العالم المتخبط .
نحن اليوم أمام منعطف خطر في تاريخنا ومنـزلق يحاول البعض جرّنا إليه.
هل علينا أن نكرر بأن الأسلام يستنكر أشد الإستنكار كافة اشكال العنف والإرهاب والصراعات والعدائيات والظلم والإجحاف ويناهض العصبيات والكراهيات في ظل احترام القوانين وسيادة الشرع .
هل يتوجب علينا أن نتسلح بصورة الماضي حيث كان الإسلام منارة الشعوب ودين التسامح والإزدهار والتفاهم ما بين المسلمين وغير المسلمين أيام العصر الذهبي في الأندلس وأيام ما كان الإسلام في أطواره الأولى في المدينة ومكة . هل تكفي هذه الصورة من الماضي القديم لترفع من شأن الإسلام وكأن أمراً ما كان!
شتان ما بين الأمس واليوم... فصورة الإسلام اليوم ترتسم في إطار مغاير تماماً. لذا نعتبر أنه آن الأوان لأن ننتفض في قراراتنا في أن نرسي النظام الصحيح الذي حمله إلينا كتابنا، خاتمة الأديان. فأنّى لنا ذلك ونحن لا نسعى لأن نقوّم إعوجاجات أنفسنا ولا نسلط الضوء على القيم الإسلامية الحقيقية في ميادين العلوم، والتربية والتقدم العلمي والتضامن وتوثيق العلاقات بين مجتمعاتنا الإسلامية من خلال تبادل التعاون ومدّ جسور التآخي.
نرى فيه واجباً أن يحاول أعضاء المؤتمر الإسلامي أن يتعاضدوا فيخرجون بخطة تعاون استراتيجية كبرى هدفها ترسيخ النظام الإسلامي كنظام حياة. والمهمة مشتركة ما بين الأعضاء الكرام والمجموعات الإسلامية المنتشرة في العالم التي تواجه تحديات جسام وبشكل خاص في أميركا اللاتينية التي تسعى لأن تحتشد الجهود فيها حياءً للدين الحنيف.
الإسلام هو نظام الحياة الأمثل، نظام ركائزه السلام والتناغم والإنسجام، ويده سمحاء وقلبه عادل في تساوي البشر في الكرامات والحريات وفي مد جسور التعاون والتضامن بين بني البشر في دعوته وتعاليمه للوصول إلى الخالق الباري.
تشهد بدايات هذا القرن نحولاً جذرياً في مساراته الإجتماعية، من عالم ثنائي القطب في سياسته إلى عولمة تهز العالم وتؤثر في الإنتماءات الفكرية وتتقاذفه تيارات دينية وتقافية من كال حدب وصوب وشكل ولون، تكتب صفحات التاريخ الحديث.
والواقع أن أكثر المجتمعات تحفظاً في العالم باتت تميل في اتجاه إلى تيارات أكثر تحفظاً من شأنها أن تبلع في يمّها أي تيارات فكرية تخالف اتجاهاتها الإيديولوجية، مع وجود تيارات تسعى إلى التمسك بأفكار زرعت الحقد في الماضي وأوجدت العدائيات في الحاضر .
ومن هذا المنطلق لا يمكن للسلام العالمي القائم على أيدلوجيات بشرية بسيطة أن يتوطد ويرسخ السلام والأمن الا بالاسلام .
----
أ-الإسلام النظام الأمثل للبشرية جمعاء
يتميز الإسلام بأنه دين محوره التسامح بين مختلف الديانات والثفاقات، كما ينبع ذلك من تعاليمه الدينية التي تخاطب البشر أينما وجدوا دون اعتبار لرابط اللغة التي قد يتحدث فيها هؤلاء البشر أو الإختلافات العرقية أو التواجد الجغرافي أو الجنسي. يقول سبحانه وتعالى في كتابه العزيز:" و مآ أرسلناك الاّكآفّة لّلنّاس بشيرا و نذيرا و لكنّ أكثرا النّاس لا يعلمون (سورة 34/28)
لقد أتى الإسلام برسالة الحق والعدل إلى بني البشر: و نضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا و ان كان مثقال حبّة مّن خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين (21/47). وهو بالتالي النظام المثالي في الحياة كما أوحى به البارىء، ركائزه السلام، التناغم و فيه الحل الانجع لكل مشكلة ومعضلة، كما ورد في الكتاب العزيز: اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم ألاسلام دينا (5/3).
ب) تاريخ التسامح البشري في الإسلام في ارتكازه على مبادىء كونية
لقد كان الإسلام طوال القرون الأربعة عشر الماضية دين التسامح الأول في التاريخ البشري. لقد عاش في ظل الإسلام من كانوا من غير المسلمين بحيث أجاز لهم أوائل المشرعّين أن يعيشوا في سلام وأمن في فيء الإسلام وأن يتمتعوا بكامل الحرية الدينية في ممارسة دياناتهم فكان التساوي في المعاملة مع أخوانهم من المسلمين في ظل القانون الذي حماهم بأشخاصهم هم وممتلكاتهم.
الإسلام يبشّر بالتسامح والإحترام، والإسلام يسهم بشكل ملحوظ في السلام العالمي من خلال مستويات إجتماعية و سياسية شتّى ترتكز إلى المبادىء الكونية. وخير الأمثلة على كلامنا ما عرف بــِ " صحيفة المدينة" التي سنّ الرسول (صلى الله عليه سلّم) فيها أسس المحافظة على السلام والتعاون وحماية الأرواح والممتلكات والعمل على صدّ الإعتداءات الظلم بالرغم من الإنتماءات القبلية وضمان الحريات الدينية
وضع الأقليات المسلمة المعاصرة في المجتمعات غير الإسلامية
أميركا اللاتينية متعطشة للإسلام
ما أطيب الكلام نستهله بذكر الله رب العالمين، سبحانه وحده لا شريك له، لا نعبد إلا إياه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله.
أما بعد
يتخبط عالمنا الإسلامي اليوم أيمّا تخبط في ظل ما يشهده العالم من أعمال رسخّت في ذهون الغربيين صورة غير صحيحة عن الإسلام يرسمها واقع الحال. وتأتي الأحداث التي وقعت في مدريد (إسبانيا) في الحادي عشر من شهر آذار المنصرم مجسدة ما أراد الغربيون أن يرسموه عن الإسلام في ذهونهم من خلال إعلامهم المسيّر. وكأنّ أحداث مدريد تعود لتزكي نار الفتن مع ما يعتمر في الصدور من تشككات واحتقانات تخلع عن المسلمين صورة المصداقية لتترك باب الريح مفتوحاً على مصراعيه للضغينة التي تكنّها النفوس للمسلمين ولدينهم القويم.
ومن جديد يصبح الإسلام ديناً في مهب الريح، رمزاً-تالله- للعنف والبغضاء، دين الإرهاب، وهي صفة ما انفك الغربيون يحاولون إلصاقها به. عدائيات وعصبيات تحوك المؤامرات لديننا لتوقعه في مصيدة الإرهاب.
وأين نحن فعلاً من الإرهاب وأين هو العالم المتحضر الذي يلزم الصمت لا بلا يوازر مقتل شيخ داعية مقعد وهو الشيخ أحمد ياسين رمز من رموز الكفاح الإسلامي.
ما لها الحكومات الإسلامية في العالم لا تصحو من كبوتها فلا تكتفي بالإستنكار بل تترجم الأقوال أفعالأ، لترد كل هذا الكلام المغلوط وتصد هذه الهجمة العدائية التي تجتاح العالم ضد الإسلام والمسلمين. وكأن المجازر والإقتتالات باتت قدر عالمنا اليوم.
إن الأمن والسلام مهددان بالفشل في ظل ما يجري من أحداث.
هي أعمال عدائية همجية لم تختطها أي تعهدات أو مواثيق دولية ، تتعارض مع روح الإنسانية والأخلاق فلا تزرع سوى البلبلة ولا تحصد سوى التوتر والقلق في ظل اختلاق صورة كاذبة مشوهة عن المسلمين .
إن الإنسانية اليوم متعطشة لأن يسود السلام الحقيقي هذا العالم المتخبط .
نحن اليوم أمام منعطف خطر في تاريخنا ومنـزلق يحاول البعض جرّنا إليه.
هل علينا أن نكرر بأن الأسلام يستنكر أشد الإستنكار كافة اشكال العنف والإرهاب والصراعات والعدائيات والظلم والإجحاف ويناهض العصبيات والكراهيات في ظل احترام القوانين وسيادة الشرع .
هل يتوجب علينا أن نتسلح بصورة الماضي حيث كان الإسلام منارة الشعوب ودين التسامح والإزدهار والتفاهم ما بين المسلمين وغير المسلمين أيام العصر الذهبي في الأندلس وأيام ما كان الإسلام في أطواره الأولى في المدينة ومكة . هل تكفي هذه الصورة من الماضي القديم لترفع من شأن الإسلام وكأن أمراً ما كان!
شتان ما بين الأمس واليوم... فصورة الإسلام اليوم ترتسم في إطار مغاير تماماً. لذا نعتبر أنه آن الأوان لأن ننتفض في قراراتنا في أن نرسي النظام الصحيح الذي حمله إلينا كتابنا، خاتمة الأديان. فأنّى لنا ذلك ونحن لا نسعى لأن نقوّم إعوجاجات أنفسنا ولا نسلط الضوء على القيم الإسلامية الحقيقية في ميادين العلوم، والتربية والتقدم العلمي والتضامن وتوثيق العلاقات بين مجتمعاتنا الإسلامية من خلال تبادل التعاون ومدّ جسور التآخي.
نرى فيه واجباً أن يحاول أعضاء المؤتمر الإسلامي أن يتعاضدوا فيخرجون بخطة تعاون استراتيجية كبرى هدفها ترسيخ النظام الإسلامي كنظام حياة. والمهمة مشتركة ما بين الأعضاء الكرام والمجموعات الإسلامية المنتشرة في العالم التي تواجه تحديات جسام وبشكل خاص في أميركا اللاتينية التي تسعى لأن تحتشد الجهود فيها حياءً للدين الحنيف.
الإسلام هو نظام الحياة الأمثل، نظام ركائزه السلام والتناغم والإنسجام، ويده سمحاء وقلبه عادل في تساوي البشر في الكرامات والحريات وفي مد جسور التعاون والتضامن بين بني البشر في دعوته وتعاليمه للوصول إلى الخالق الباري.
تشهد بدايات هذا القرن نحولاً جذرياً في مساراته الإجتماعية، من عالم ثنائي القطب في سياسته إلى عولمة تهز العالم وتؤثر في الإنتماءات الفكرية وتتقاذفه تيارات دينية وتقافية من كال حدب وصوب وشكل ولون، تكتب صفحات التاريخ الحديث.
والواقع أن أكثر المجتمعات تحفظاً في العالم باتت تميل في اتجاه إلى تيارات أكثر تحفظاً من شأنها أن تبلع في يمّها أي تيارات فكرية تخالف اتجاهاتها الإيديولوجية، مع وجود تيارات تسعى إلى التمسك بأفكار زرعت الحقد في الماضي وأوجدت العدائيات في الحاضر .
ومن هذا المنطلق لا يمكن للسلام العالمي القائم على أيدلوجيات بشرية بسيطة أن يتوطد ويرسخ السلام والأمن الا بالاسلام .
----
أ-الإسلام النظام الأمثل للبشرية جمعاء
يتميز الإسلام بأنه دين محوره التسامح بين مختلف الديانات والثفاقات، كما ينبع ذلك من تعاليمه الدينية التي تخاطب البشر أينما وجدوا دون اعتبار لرابط اللغة التي قد يتحدث فيها هؤلاء البشر أو الإختلافات العرقية أو التواجد الجغرافي أو الجنسي. يقول سبحانه وتعالى في كتابه العزيز:" و مآ أرسلناك الاّكآفّة لّلنّاس بشيرا و نذيرا و لكنّ أكثرا النّاس لا يعلمون (سورة 34/28)
لقد أتى الإسلام برسالة الحق والعدل إلى بني البشر: و نضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا و ان كان مثقال حبّة مّن خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين (21/47). وهو بالتالي النظام المثالي في الحياة كما أوحى به البارىء، ركائزه السلام، التناغم و فيه الحل الانجع لكل مشكلة ومعضلة، كما ورد في الكتاب العزيز: اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم ألاسلام دينا (5/3).
ب) تاريخ التسامح البشري في الإسلام في ارتكازه على مبادىء كونية
لقد كان الإسلام طوال القرون الأربعة عشر الماضية دين التسامح الأول في التاريخ البشري. لقد عاش في ظل الإسلام من كانوا من غير المسلمين بحيث أجاز لهم أوائل المشرعّين أن يعيشوا في سلام وأمن في فيء الإسلام وأن يتمتعوا بكامل الحرية الدينية في ممارسة دياناتهم فكان التساوي في المعاملة مع أخوانهم من المسلمين في ظل القانون الذي حماهم بأشخاصهم هم وممتلكاتهم.
الإسلام يبشّر بالتسامح والإحترام، والإسلام يسهم بشكل ملحوظ في السلام العالمي من خلال مستويات إجتماعية و سياسية شتّى ترتكز إلى المبادىء الكونية. وخير الأمثلة على كلامنا ما عرف بــِ " صحيفة المدينة" التي سنّ الرسول (صلى الله عليه سلّم) فيها أسس المحافظة على السلام والتعاون وحماية الأرواح والممتلكات والعمل على صدّ الإعتداءات الظلم بالرغم من الإنتماءات القبلية وضمان الحريات الدينية
youssef chantit- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 394
تاريخ التسجيل : 25/11/2009
رد: موظوع حول الامية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شيماء اليسع- مشرف
- عدد المساهمات : 2343
تاريخ التسجيل : 21/11/2009
العمر : 26
المستوى: : الثانية إعدادي
القسم : : 2/4
رد: موظوع حول الامية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ام مريمة- مشرف
- عدد المساهمات : 2730
تاريخ التسجيل : 09/05/2010
المستوى: : استاذة
القسم : : السلك الاعدادي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء مايو 18, 2016 2:16 am من طرف RACHID
» برامج منوعة لتعليم الاطفال
الخميس مايو 28, 2015 3:14 pm من طرف RACHID
» les composantes d'un ordinateur
الأربعاء مايو 27, 2015 4:24 am من طرف RACHID
» برنامج crocodile clips بالنسبة لمادة الفيزياء و التكنولوجيا
الإثنين مايو 25, 2015 2:15 pm من طرف RACHID
» برامج تعليمية للاطفال
الإثنين مايو 18, 2015 2:58 pm من طرف RACHID
» امتحانات جهوية لمادة اللغة العربية 2014 مع التصحيح
الإثنين مايو 18, 2015 9:21 am من طرف RACHID
» امتحانات جهوية لمادة اللغة الفرنسية 2014 مع التصحيح
الأحد مايو 17, 2015 2:20 pm من طرف RACHID
» موقع يحتوي على مجموعة من الامتحانات الجهوية للتحميل مع التصحييح
الأحد مايو 17, 2015 6:23 am من طرف RACHID
» un lien très intéressant pour les enseignants de français
السبت سبتمبر 20, 2014 10:57 am من طرف redha